.. اخشوشنوا، فمن نعومة ترف شقوتكم يستمد غضبي وقوده
.. و فيها ينغرس خوفي من انقطاع الرحمة عن الفكر و النبض
، و عندها أطل على جرف واهٍ يستغرق في سواده بعيدا حتى يصل بنا الى قاع
!! فيه لا يبالي الخلق الا بانفراده عن من ظن متغافلا - انه أدنى منه