.. في غيابك كان صوتك يأتيني بالامل و القوة
و بطبيعة البعد لم أسمع ذبذباته تخاطب غيري
لم ألحظ عينيك تكمل ما لم يستطع اللسان صياغته من الكلم
لم أدرك أنّك صوتا .. و أشياء أخرى سجنها الغياب بعيدا عن ناظري
حتى أنني لم اتوقّف لحظة للكشف عن صدق قولك
عن دلالته , لم أسعى يوما للكشف عن هوية صاحبه
منذ أتيت و أنا أكبح جماح صرخة سؤال أخشى إجابته
فيختنق ذاخلي بوجوده ثقيلا على صوتي و إدراكي
أهو انت ذاتك ؟؟
و بطبيعة البعد لم أسمع ذبذباته تخاطب غيري
لم ألحظ عينيك تكمل ما لم يستطع اللسان صياغته من الكلم
لم أدرك أنّك صوتا .. و أشياء أخرى سجنها الغياب بعيدا عن ناظري
حتى أنني لم اتوقّف لحظة للكشف عن صدق قولك
عن دلالته , لم أسعى يوما للكشف عن هوية صاحبه
منذ أتيت و أنا أكبح جماح صرخة سؤال أخشى إجابته
فيختنق ذاخلي بوجوده ثقيلا على صوتي و إدراكي
أهو انت ذاتك ؟؟
No comments:
Post a Comment