, الحياة المرّة لاتترك لك فرصة تدبر معالجة الإعوجاج
فليس هناك وقت لاختيار الصواب أو الامتناع عن الخطأ
! حيث تقع على كاهلك مهمة دفع الحياة للأمام من غير تبصّر كي لا تُترك خلفها ..
.. وبهذه المدافعه اليومية نفقد أنفسنا في أوقات كثيرة، أو نتناقص
الحياة تلعب معنا لعبة الإغواء وتتزود بسحق أرواحنا لكي تستمر في جريانها
..ونظل تائهين داخلها، متبرمين من ضيقها أو سعتها
! جربت الحالتين ولكل منهما ضيق يسد الأفق
الفقر يدفعك لأن تبحث عن أبواب الغنى
, والغنى يدفعك لأن تبحث عن أسباب الفجور ..
!!وفي الحالتين أنت منساق لكتابة قدر يتلون بأفعالك الأولى
:)
ReplyDelete