!! كم يشبهني ذاك الصياد
لولا تلك التجاعيد المرتسمة خطوطا تضرب بجذورها عميقا في صفحة وجهه
لاتخذته خليلا
لاتخذته خليلا
صبره على ثقل حركة سمكه تجاه قاربه المتهالك لا يشوبه ملل
و انتثارة طرف سنارته البالية على مرأه النيل لا يخالجها ضجر
و تفتق العرق من عمق مسامات جبينه لا يشير إلي كلل
بالرغم من غزارة تناسله
و شغفه غير المنقطع أثناء عده لم انتزعه من سمكات يأتي له دوما بما يكفيه من سعادة و رضا
و انتثارة طرف سنارته البالية على مرأه النيل لا يخالجها ضجر
و تفتق العرق من عمق مسامات جبينه لا يشير إلي كلل
بالرغم من غزارة تناسله
و شغفه غير المنقطع أثناء عده لم انتزعه من سمكات يأتي له دوما بما يكفيه من سعادة و رضا
كم أشبه أنا ذلك الصياد
و يرميني بعيدا عن التوحد بين أحوال كلانا
!! أن زماني يبخل علي بلحظات إنفرادي مع طيات بحري و نسائمه
و يرميني بعيدا عن التوحد بين أحوال كلانا
!! أن زماني يبخل علي بلحظات إنفرادي مع طيات بحري و نسائمه
No comments:
Post a Comment