،للخوف يد خاطفة
تسرق عن جفونك النوم؛
.. دون مقاومة و بكامل الرضا منك
،و للخوف مَلَكَات معقدة
يبسطها كيف يشاء بين أرجاء جوفك؛
،ليُسكِن ذاك الجوف المظلم واسع الفراغ
هواءا باردا مرتجف النسمات؛
.. دون مقاومة و بكل الاستسلام منك
،على صخور تلك الرعشة و ذاك الأرق
.. تتكسر أمواج قوتي و اندفاعي
،و بين صخور التفكّر الملامسة للخوف و الرجاء
تنبت تأملاتي و رؤاي؛
لتُروى بقطرات الرضا؛
.. و لتّتكئ على رمال حسن الظن و التّأنّي
،عند النهاية، يبقى خوفي حاضرا يناجي هواجسي المشتتة
.. يستثيرها و يُكسبها نماءها المؤقت
باختصار، اخشى خوفي و لا أهاب أفكاري
تسرق عن جفونك النوم؛
.. دون مقاومة و بكامل الرضا منك
،و للخوف مَلَكَات معقدة
يبسطها كيف يشاء بين أرجاء جوفك؛
،ليُسكِن ذاك الجوف المظلم واسع الفراغ
هواءا باردا مرتجف النسمات؛
.. دون مقاومة و بكل الاستسلام منك
،على صخور تلك الرعشة و ذاك الأرق
.. تتكسر أمواج قوتي و اندفاعي
،و بين صخور التفكّر الملامسة للخوف و الرجاء
تنبت تأملاتي و رؤاي؛
لتُروى بقطرات الرضا؛
.. و لتّتكئ على رمال حسن الظن و التّأنّي
،عند النهاية، يبقى خوفي حاضرا يناجي هواجسي المشتتة
.. يستثيرها و يُكسبها نماءها المؤقت
باختصار، اخشى خوفي و لا أهاب أفكاري
No comments:
Post a Comment